أعمـإآل يسيرة ومهمة في رمضـإآن
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
بَعْض الْاعْمَال الْيُسِيْرِه وَالْمَهْمَه
اطْرَحْهَا فِي هَل مَوْضُوْع وَان شَاء الْلَّه يُسْتَفَاد مِنْهَا
* اجْرُه عَظِيْم لاتُفَرِطو بِه فِي رَمَضَان
وَهُو الْجُلُوس فِي الْمُصَلَّى بَعْد صَلَاة الْفَجْر لَحْد طُلُوْع الْشَّمْس
وَالْصِلاه رَكْعَتَيْن فَأَجَّرَهَا عَظِيْم آُجَر حَجَّه وَعُمْرُه
فَقَد جَاء عَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم قَوْلُه:
"مِن صَلَّى الْصُّبْح فِي جَمَاعَة ثُم قَعَد يَذْكُر الْلَّه حَتَّى تَطْلُع الْشَّمْس ثُم صَلَّى رَكْعَتَيْن
كَانَت لَه كَأَجْر حَجَّة وَعُمْرَة تَامَّة تَامَّة "
رَوَاه الْتِّرْمِذِي
وَمُمْكِن نَسْتَغِل هَل وَقْت فِي قَرَأَة الْقُرْآَن وَخَتَمَه
*لِمَن كَان لَه حَاجَة صَلَاة قَضَاء الْحَاجَه
يَتَوِضَاء ثُم يُصَلِّي رَكْعَتَيْن بِنِيَّة قَضَاء الْحَاجَة،
ثُم يَقُوْل بَعْد الْثَّنَاء عَلَى الْلَّه وَالصَّلَاة عَلَى الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عُلَيَّة وَسَلَّم
لَاإِلَه إِلَّا الْلَّه الْحَلِيْم الْكَرِيْم ، سُبْحَان الْلَّه رَّب الْعَرْش الْعَظِيْم ،الْحَمْد الْلَّه رَب الْعَالَمِيْن
أَسْأَلُك مُوْجِبَات رَحْمَتِك ، وَعَزَائِم مَغْفِرَتِك ، وَالْغَنِيمَة مِن كُل بِر ، وَالسْلامَه مِن كُل شَر
لَاتَدَع لَنَا ذَنْبَا إِلَا غَفَرْتَه ، وَلَا هَمَّا إِلَا فَرَّجْتَه ، وَلَا كَرْبَا إِلَا نَفَّسْتَه ، وَلَا عَيْبَا إِلَا سَتَرْتَه
وَلَا دَيْنَا إِلَا قَضَيْتَه ، وَلَا مَرِيِضَا إِلَا شافَيْتِه ، وَلَا فَقِيْرا إِلَا أَغْنَيْتَه ، وَلَاحَاجَة مِن حَوَائِج
الْدُّنْيَا وَالْآَخِرَة لَك ف يُّهَا رِضَا وَلَنَا فِيِهَا صَلَاح إِلَا قَضَيْتَهَا وَيَسَّرْتَهَا بِرَحْمَتِك يَاأَرْحَم الْرَّاحِمِيْن .
( وَيُسْأَل مَن أَمَر الْدُّنْيَا و الْأَخِرَة مَا شَاء )
* لَاتَصُم رَمَضَان مُرّا وَاحِدَه بَل مَرَّات وَمَرَّات
قَال نَبِيُّنَا صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم
( مَن فَطَّر صَائِما كَان لَه مِثْل اجْرُه غَيْر أَنَّه لَا يَنْقُص مِن أَجْر الْصَّائِم شَيْء )
صَحَّحَه الْأَلْبَانِي
* حَذَارِي مِن الْذُّنُوب
غَيْبَة / نَمِيْمَه / سَمَاع الَاغَانِي / كَذَّب
وَلَو ارْتَكَبْنَا شَي مِنْهَا لَنُكَفِرَهَا
بِوضْوَاء وَان كُنّا ع طَهِّآرَه ثُم رَكْعَتَيْن تَّوْبَه
لِنَهْلِك الْشَّيْطَان
منقوله للفــإآئدهـ